قلب جرئ
كل سنة وانتم طيبين
بمناسبة عيد القيامة المجيد وشم النسيم
ربنا يعيده علينا جميعا بالخير وسعادة
ويحفظ بلدنا الحبيبة مصر
اهلا وسهلا بيك فى بيتك
احنا كلنا هنا اخوات
وفى انتظارك
قلب جرئ
كل سنة وانتم طيبين
بمناسبة عيد القيامة المجيد وشم النسيم
ربنا يعيده علينا جميعا بالخير وسعادة
ويحفظ بلدنا الحبيبة مصر
اهلا وسهلا بيك فى بيتك
احنا كلنا هنا اخوات
وفى انتظارك
قلب جرئ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قلب جرئ

جمهورية الاخوة والمحبة الابدية التى تحمل الخير للجميع دون تفرقة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» اتكسرى يا ريح
قصة حب ......... Emptyالجمعة أغسطس 15, 2014 3:26 pm من طرف joash

» الخبز المحروق
قصة حب ......... Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:53 am من طرف joash

» قولوا رايكم فى الصورة
قصة حب ......... Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:52 am من طرف joash

» ان كان ع الحب
قصة حب ......... Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:51 am من طرف joash

» كتبت احــبك
قصة حب ......... Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:50 am من طرف joash

» صورة رووووووووعة للعشاء الاخير بجد
قصة حب ......... Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:47 am من طرف joash

» هههههههههه - حبيبى
قصة حب ......... Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:43 am من طرف joash

» حبــيـــبـــــى...........؟
قصة حب ......... Emptyالأربعاء يوليو 16, 2014 5:25 pm من طرف خادمة الرب

»  لعبه حلوووه كيف تعرف أن شخص يحبك
قصة حب ......... Emptyالإثنين مايو 12, 2014 12:21 pm من طرف 7bibi BaBa

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 قصة حب .........

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
pnt ava karas
المسئول عن المنتدى
pnt ava karas


عدد المساهمات : 2212
تاريخ التسجيل : 27/06/2012

قصة حب ......... Empty
مُساهمةموضوع: قصة حب .........   قصة حب ......... Emptyالثلاثاء أكتوبر 16, 2012 11:29 am




استيقظتُ باكراً في أحد الأيام لأتفرّج على شروق الشمس. آه! إن روعة خليقة الله تفوق الوصف. وفيما أنا أتفرّج، مجّدت الله على عمله البديع. وفي تلك الجلسة، أحسستُ بحضور الرب معي.

سألني: "أتحبُّني؟"، فأجبتُ "بالطبع يا رب! أنت ربّي ومخلّصي!"

فسألني أيضاً "لو كنتَ معوقاً جسدياً، أكنتَ تحبُّني؟" ارتبكتُ. تأمّلتُ يديّ، رجليّ وما تبقّى من جسدي وافتكرتُ في كثرة الأشياء التي كنتُ سوف أعجز عن عملها. ثم أجبتُ: "سوف يكون الأمر قاسياً يا رب، لكني سوف أحبّك مع ذلك".

ثم قال لي الرب: "لو كنت أعمى، هل سوف تحب خليقتي؟" كيف لي أن أحبّ شيئاً أعجز عن رؤيته؟ لكني افتكرت بكل العميان على الأرض وكم منهم ما زالوا يحبون الله وخليقته. فأجبت: "صعب التفكير في ذلك، لكني سوف أحبك رغماً عن ذلك".

فسألني الرب: "لو كنتَ أصمّاً، أكنتَ تسمع كلمتي؟" كيف أسمع شيئاً وأنا أصمّ؟ بعدئذ فهمت. الإصغاء لكلمة الله لا يكون فقط باستعمال أذنينا، بل قلوبنا. فأجبت: "سوف يكون الأمر عسيراً، لكني سوف أصغي إلى كلمتك".

فعاد الرب وسألني: "لو كنت أخرساً، فهل كنت تسبّح باسمي؟" كيف لي أن أسبّح من دون صوت؟ ثم خطر لي: يريدنا الرب أن نرنّم من كل قلبنا ونفسنا. لا يهمّ كيف يكون الصوت. وتسبيح الرب ليس دائماً ترنيمة، لكننا عندما نكون في ضيق نعطي مجداً للرب بكلمات الشكر التي نقدّمها. فأجبت: "حتى ولو عجزت عن الترتيل المسموع، فسوف أستمر في تسبيح اسمك".

فسأني الرب: "أتحبني فعلاً؟" بشجاعة واقتناع قوي أجبت بجسارة "نعم يا رب! أحبّك لأنّك الإله الواحد والحقيقي!" لقد ظننت بأنّي أجبتُ بشكل جيّد، لكنّ الله سألني: "إذاً لماذا تخطئ؟" فأجبتُ: "لأنّي مجرّد بشري، أنا لستُ كاملاًَ!"

"إذاً، لماذا تأثم أكثر في زمن السلام؟ ولماذا تصلّي بجديّة فقط في أوقات المصاعب؟" ما من جواب. دموع فقط. تابع الرب: "لماذا ترتّل فقط في اللقاءات والاجتماعات الروحية؟ لماذا تسعى إليّ فقط في أوقات العبادة؟ لماذا تطلب الأشياء بشكل أناني؟ لماذا تسأل بعدم إخلاص؟" تابعت الدموع انحدارها على خدّيّ.

"لماذا تخجل بي؟ لماذا لا تنشر البشارة الحسنة؟ لماذا في وقت الضيق تلجأ إلى الآخرين فيما أنا أقدّم لك كتفاً تتكئ عليه لتبكي؟ لماذا تقدّم الأعذار حين أعطيك الفرص لتخدم اسمي؟" حاولتُ أن أجيب، لكنّي لم أجِد أيّ جواب أقدّمه.

"أنتَ منعَمٌ عليك بالحياة. أنا لم أصنعك لأرمي هذه العطية بعيداً. لقد باركتُك بمواهب لتخدمني، لكنّك تستمر في التحوّل بعيداً. لقد كشفتُ لك كلمتي لكنك لم تزدَد معرفة. لقد كلّمتُك لكنّ أذنيك كانتا مغلقتين. لقد أظهرتُ لك بركاتي لكنّ عينيك أشاحتا عني. لقد أرسلتُ لك خدّامي لكنّك تكاسَلتَ فيما كانوا يُبعَدون. لقد سمعتُ صلواتك واستجبت لها كلّها".

"أتحبني فعلاً؟"

لم أستطع الإجابة. كيف لي ذلك؟ لقد كنت مرتبكاً بشكل لا يُصدّق. لم يكن لديّ أي عذر. كيف لي أن أقول ذلك؟ وعندما انفطر قلبي بكاءً وفاضت الدموع، قلتُ "أتوسّل إليك أن تسامحني يا ربّ. أنا غير مستحق لأن أكون ابناً لك". فأجاب الربّ "هذه نعمتي يا بنيّ".

فسألتُ: "لماذا إذاً تستمر في مسامحتي؟ لماذا تحبني هكذا؟" فأجاب الرب: "لأنّك أنت خليقتي. أنت ابني. أنا لن أتخلّى عنك. عندما تبكي فسأكون حنوناً وأبكي معك. عندما تهتف ابتهاجاً سوف أضحك معك. عندما تكتئب سوف أشجّعك. عندما تسقط سوف أرفعك. عندما تتعب سوف أحملك. سوف أكون معك إلى آخر الأيام وسوف أحبّك إلى الأبد".

بكيتُ بقوّة كما لم يسبق لي أن بكيت. كيف استطعتُ أن أكون بارداً إلى هذا الحد؟ كيف استطعتُ أن أسيء إلى الله على هذا المنوال؟ فسألت الرب: "كم تحبُّني؟"

مدّ الربّ ذراعيه ورأيتُ آثار المسامير في يديه. ركعتُ عند قدميّ المسيح مخلّصي. ولأوّل مرّة صليّتٌ بصدق.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خادمة الرب
المسئول عن المنتدى
خادمة الرب


عدد المساهمات : 5708
تاريخ التسجيل : 28/06/2012
الموقع : الصمت أفضــــل من الكـــــــلام

قصة حب ......... Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة حب .........   قصة حب ......... Emptyالثلاثاء أكتوبر 16, 2012 12:25 pm

ياه للروعة موضوع جميل جدا ربنا يباركك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة حب .........
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلب جرئ :: منتدى الاقسام المسيحية :: قصص روحية-
انتقل الى: