قلب جرئ
كل سنة وانتم طيبين
بمناسبة عيد القيامة المجيد وشم النسيم
ربنا يعيده علينا جميعا بالخير وسعادة
ويحفظ بلدنا الحبيبة مصر
اهلا وسهلا بيك فى بيتك
احنا كلنا هنا اخوات
وفى انتظارك
قلب جرئ
كل سنة وانتم طيبين
بمناسبة عيد القيامة المجيد وشم النسيم
ربنا يعيده علينا جميعا بالخير وسعادة
ويحفظ بلدنا الحبيبة مصر
اهلا وسهلا بيك فى بيتك
احنا كلنا هنا اخوات
وفى انتظارك
قلب جرئ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قلب جرئ

جمهورية الاخوة والمحبة الابدية التى تحمل الخير للجميع دون تفرقة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» اتكسرى يا ريح
"الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص" Emptyالجمعة أغسطس 15, 2014 3:26 pm من طرف joash

» الخبز المحروق
"الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص" Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:53 am من طرف joash

» قولوا رايكم فى الصورة
"الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص" Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:52 am من طرف joash

» ان كان ع الحب
"الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص" Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:51 am من طرف joash

» كتبت احــبك
"الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص" Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:50 am من طرف joash

» صورة رووووووووعة للعشاء الاخير بجد
"الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص" Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:47 am من طرف joash

» هههههههههه - حبيبى
"الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص" Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:43 am من طرف joash

» حبــيـــبـــــى...........؟
"الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص" Emptyالأربعاء يوليو 16, 2014 5:25 pm من طرف خادمة الرب

»  لعبه حلوووه كيف تعرف أن شخص يحبك
"الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص" Emptyالإثنين مايو 12, 2014 12:21 pm من طرف 7bibi BaBa

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 "الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mego802008
مشرف
مشرف



عدد المساهمات : 5167
تاريخ التسجيل : 03/07/2012
العمر : 43

"الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص" Empty
مُساهمةموضوع: "الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص"   "الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص" Emptyالثلاثاء أبريل 09, 2013 10:59 am



رعب "الليلة الجنائزية" يسجن المسلمين والأقباط في منازلهم










"الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص"









البابا تواضروس يشكل لجنة ثلاثية لمتابعة الموقف مع أجهزة الدولة






















"الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص" 791242339hadfadfj
























كتب - عبدالوهاب شعبان:








الثلاثاء , 09 أبريل 2013 10:01











الطريق إلى قرية الخصوص ذات البنايات الأسمنتية شاهقة الارتفاع ،كئيبة
المنظر، محمل بذكريات العنف الطائفي التي تعرفها ذاكرة الوطن المحتقن منذ
سبعينيات القرن الماضي.


استسلمت الشوارع الضيقة للمباني المخالفة على حساب الرقعة الزراعية
الخضراء، بينما اكتسي معظمها بالسواد وبقايا الدخان العالقة على مساكن
المسلمين والأقباط لا تزال شاهدة على التوتر المتزايد في عشوائيات يتمدد
فيها الجهل والعنف في مصر الثورة.
ثمة تشابه كبير بين وجوه المواطنين الممهورة بملامح الارتباك والحكومة
«القنديلية» التي لم تنجح في نزع فتيل الانفجار الطائفي رغم سقوط ضحايا من
الجانبين وسط انفلات أمني في محيط كنيسة مارجرجس المحاطة بعشرات الشباب من
الأقباط خلف أسوار حديدية شكلية لم تسعف في حقن الدماء.
قبل أمتار من مدخل «شارع الكنيسة»- وهو الاسم الرسمي- يستوقفك مسجد عمر بن
الخطاب الذي يعمل به الإمام السلفي المتهم من الأقباط بالتحريض على
الأحداث والمسجد تتصدره بوابة سوداء مغلقة دائماً في غير مواعيد الصلاة،
ويتضمن جمعية خيرية لخدمة المواطنين إلى جانب نشاط دعوي لكبار علماء
السلفية.
وعلى امتداد الشارع المخنوق بارتفاعات مبانيه تتوقف عمليات البيع والشراء
للتجار الأقباط إزاء غلق محلاتهم ،وعلى اليسار قبل عشرة أمتار من كنيسة
مارجرجس تفتتح صورة البابا شنودة الثالث البطريرك الراحل شارع المعهد
الأزهري محل الأحداث الدامية التي راح ضحيتها أربعة أقباط شيعت جنازتهم
صباح أمس الأول من الكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
على سور المعهد الأزهري- المقابل لمنزل «سمير اسكندر» المتهم من قبل مسلمي
المنطقة بصناعة الفتنة، تبدو بقايا رسمة «الصليب» المحاط ببعض العبارات
المسيئة «حمراء اللون» دليلا واضحا على السبب الحقيقي للأحداث التي امتد
لهيبها إلى محيط الكاتدرائية المرقسية بالعباسية إزاء تراخي القيادات
الأمنية الرسمية للدولة في احتواء الموقف والقبض على الجناة.
والمنزل ذو الطوابق الاثنى عشر تظهر على نوافذه آثار الحريق الذي لا يزال
دخانه منبعثا في شارع لم تهجره سحابة الطائفية بعد وفي محيطه مجموعات من
الأهالي تصحب الإعلاميين إلى مواقع الأحداث وآخرون يختبئون خلف نوافذهم
كلما أضاءت كاميرا لـ«فضائية» أو صحيفة لتلتقط ما تبقى من آثار الأحداث وفي
مقدمة مساكن الشارع الذي تقترب منه الكنيسة الإنجيلية المعمدانية تسقط
كلمة «مسيحي» من عبارة «مسلم ومسيحي إيد واحدة»التي تتصدر المداخل على
لافتة الأرقام.
أمام الكنيسة الإنجيلية تتواجد مدرعة وبضعة جنود ،تدور أعينهم كلما اقترب
صحفي من المنطقة، ويناشدونه التهدئة خشية اشتعال الأوضاع التي لم تخمد من
الأصل ،وتتجدد بقدوم الليل عبر اقتحام ملثمين للمبنى المحترقة مقدمته.
والملثمون- حسبما يروي شهود عيان- مجموعات تنتمي لـ«منطقة الزرايب»
ويستهدفون محلات الأقباط والمواطنين غير الملتحين– لاحظ أن ذلك يحدث في
حضرة الأمن ومدرعاته المنتشرة في محيط منطقة الأزمة.
الليلة الجنائزية التي غاب عنها البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية
وبطريرك الكرازة المرقسية كانت أكثر هدوءاً في منطقة الخصوص مقارنة بما
كانت عليه الكاتدرائية المرقسية التي استقبلت وابلا من قنابل الغاز المسيل
للدموع وصل إلى مسرح الأنبا رويس الذي يبعد عن البوابة الرئيسية ما يقرب من
40مترا أو يزيد.
الهدوء في منطقة الخصوص حذر دائما والكنيسة التي ودعت أبناءها تتراص حولها
تعزيزات أمنية كثيفة من كافة الاتجاهات ثلاث مدرعات في مدخلها واثنتان في
نهاية السور الممتد حتى نهاية الشارع ،وسيارات الشرطة منتشرة في الشوارع
الجانبية.
قبيل التاسعة مساء تتجدد الاشتباكات في محيط الكنيسة المحاصرة من كافة
اتجاهاتها بقوات الأمن ،يواصل العشرات من الشباب الاشتباك مع قوات الشرطة
التي ترد على الأحجار بإلقاء قنابل الغاز المسيل للدموع ،ويظهر مجهولون
بالأسلحة وتنطلق طلقات الخرطوش التي أسقطت 16مصابا يضافون إلى حصيلة
المصابين، من بينهم 4 جنود أمن مركزي و12 من أهالي القرية.
مع تصاعد الاشتباكات في شارع الكنيسة تعزز قوات الأمن من تواجدها بنزول
فرق القوات الخاصة التي سيطرت على الموقف نسبيا وأعادت قليلاً من الهدوء
إلى المنطقة.
تعيد أصوات الرصاص محاولات التهدئة إلى النقطة صفر ،رغم ترحيب المواطنين
بمبادرة شيخ الأزهر وحرصهم على إعادة الهدوء للقرية، وصفارات «سيارات
الاسعاف» تضفي ارتباكا فوق الارتباك على القرية منزوعة الاستقرار.
في أعقاب حريق منزلين لشخص يدعى الحاج «عابدين» ،ومقهى «قطب» المتواجد
بالقرب من الكنيسة، خرج القمص سوريال يونان كاهن الكنيسة داعيا الأقباط
المرابطين أمام كنيسته للمغادرة حقنا للدماء، لافتا إلى أن دخلاء يسعون إلى
اشعال الفتنة في القرية لمواصلة عمليات السلب والنهب.
يقول كاهن الكنيسة «لم يصلنا بعد اتصالات رسمية للسيطرة على الأوضاع أو مبادرات إيجابية باستثناء مبادرة «بيت العائلة» للتهدئة».
ويستطرد يونان «المطلوب الآن عودة الهدوء وإفساح المجال أمام الشرطة لأداء مهمتها وسرعة إجراء التحقيقات للكشف عن الجناة».
كاهن الكنيسة الذي أعرب عن أمله في نجاح مبادرة الأزهر لعودة الاستقرار
للقرية قال «إن هناك أشخاصا من خارج الخصوص يسعون لتأجيج الفتنة
،واستغلالها لتحقيق مصالح شخصية، محذرا من تصاعد الأحداث».
وحسبما يروي أحد شهود العيان – رفض ذكر اسمه- فإن ملثمين يظهرون بعد صلاة
العشاء تحديدا قرابة العاشرة مساء ويطلبون من المارة العودة إلى منازلهم
وإغلاق الأبواب ثم بعدها يدوي صوت الرصاص في المنطقة وقوات الأمن تقاوم
بإطلاق الغاز المسيل للدموع.
ويضيف «الغاز لم يمنع وقوع إصابات وقتلى وسرقة محلات ومنازل، داعيا الحكومة الحالية إلى وضع حل جذري لأزمة الخصوص قبل أن تنفجر».
على ذات البعد الذي ينطلق منه الرصاص بشارع الكنيسة تنقطع الكهرباء وتختفي
وجوه الملثمين الساعين إلى تأجيج الأوضاع كلما أريد لها هدوء.
في الشوارع القريبة من الكنيسة التي تحتفظ بهدوئها وتسير فيها الأمور
«منزوعة القلق» يتداول بعض شباب الأقباط حديثا حول غياب الرغبة الحقيقية في
إنهاء الأزمة من القيادات الشعبية والتنفيذية ،بينما النائبة السابقة
ماريان ملاك عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان تؤكد زيارة وفد لجنة تقصي
حقائق شكلها المجلس القومي لحقوق الإنسان للوقوف على حقيقة الأزمة ووضع
الحلول المناسبة لإنهائها.
ماريان التي ساهمت إبان عضويتها للبرلمان المنحل في إنهاء أزمة العامرية
مع وفد من النواب حينئذ ،تسعى لتكرار النموذج ذاته في أحداث الخصوص ،مشيرة
إلى أن المناطق الشعبية والقرى تحتاج إلى طبيعة خاصة في التعامل عقب اندلاع
أحداث طائفية .
مشهد الأحداث في محيط الكاتدرائية ضاعف القلق في محيط كنيسة الخصوص لدى
الأقباط ،وكان سببا في اندلاع اشتباكات بين المواطنين وقوات الشرطة التي
تؤمن الكنيسة ،وعلى الجانب الكنسي الرسمي شكل البابا تواضروس الثاني لجنة
تضم الأنبا بولا أسقف طنطا، والأنبا موسى أسقف الشباب والقس انجيلوس اسحق
سكرتيره الخاص لمتابعة الموقف مع أجهزة الدولة.
قرابة الواحدة صباحا يخفت صوت الرصاص ،تهدأ الأوضاع أمام الكنيسة ،يغادر
الأقباط تماما ،ويودع الأهالي يوما داميا لاستقبال يوم آخر غامضة ملامحه في
ظل غياب التدخل الرسمي والشعبي لإنهاء الأزمة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
"الوفد" تنقب في رماد "فتنة الخصوص"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حبس 41 متهمًا فى أحداث فض اعتصام التحرير اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - حبس 41 متهمًا فى أحداث فض اعتصام التحرير
» أمن القليوبية يسيطر على أحداث الخصوص
» رويترز: الجيش المصرى يتصرف بحذر وسط حقل ألغام سياسى فى البلاد اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - رويترز: الجيش المصرى يتصرف بحذر وسط حقل ألغام سياسى فى البلاد
» والدة شهيد تحتفل بعيد الأم بجوار قبر نجلها اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - والدة شهيد تحتفل بعيد الأم بجوار قبر نجلها
» فتوح: قناصون استهدفوا ضحايا الخصوص

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلب جرئ :: المنتدى العام :: منتدى الاخبار والصحافه-
انتقل الى: