|
| 24 أغسطس ,,,,,,,,,, مستمرة | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
خادمة الرب المسئول عن المنتدى
عدد المساهمات : 5708 تاريخ التسجيل : 28/06/2012 الموقع : الصمت أفضــــل من الكـــــــلام
| موضوع: 24 أغسطس ,,,,,,,,,, مستمرة الأربعاء أغسطس 15, 2012 12:31 pm | |
| أبو حامد: مستمر فى الدعوة ضد حكم الإخوان.. وأحمل الرئيس مسؤولية أى اعتداءات بكرى: لم أدع لمظاهرات 24 أغسطس ولكل شخص الحق فى التعبير عن رأيه بحرية وحق التظاهر مكفول للجميع كتب- أحمد سعيد: قبل أيام قليلة من بدء العد التنازلى لمليونية 24 أغسطس ضد جماعة الإخوان المسلمين، التى دعا إليها النائب السابق محمد أبو حامد وعدد من القوى السياسية، للحشد ضد المرشد العام وجماعته الإخوان المسلمين، وذلك اعتراضا على اتساع نفوذهم، وتشابه ممارساتهم مع النظام السابق، إلا أن بعض نواب البرلمان مثل النائب السابق مصطفى بكرى بدأ فى التراجع عن موقفه تدريجيا، لا سيما عقب قرارات الرئيس الأخيرة بالإطاحة بالمشير وعنان، لكن التساؤل الذى يطرح نفسه الآن هل ستستمر الدعوات لتلك المليونية، لا سيما فى ظل غياب جنرالات العسكرى عن الحكم عقب الإطاحة بهم أم لا؟ مصطفى بكرى، الكاتب الصحفى وعضو مجلس الشعب المنحل، قال فى تصريحات لـ«التحرير»، إنه لم يدع إلى تظاهرات مليونية يوم 24 أغسطس ضد جماعة الإخوان المسلمين، قائلا: «من دعا إلى تلك التظاهرات هو النائب محمد أبو حامد ولست أنا، ويسأل فيها هو وليس أنا». بكرى كرر إجابته ردا على تساؤل «التحرير» حول تأثير القرارات الأخيرة للرئيس محمد مرسى بالإطاحة بالمشير حسين طنطاوى والفريق سامى عنان، قائلا «أنا شخصيا لم أدع إلى المليونية، لكن حق التظاهر مكفول للجميع، ولكل شخص الحق فى التعبير عن رأيه بحرية». محمد أبو حامد، عضو مجلس الشعب السابق، والداعى إلى ثورة ٢٤ أغسطس ضد حكم الإخوان، أصدر بياناً «ردا عل حملات التشويه المستمرة التى يتعرض لها من أبواق النظام الإخوانى الحاكم فى مصر الآن وعلى حسب بيانه كذلك الاعتداءات التى تعرض لها بعض المعتصمين عند القصر الجمهورى والمنصة من ميليشيات الإخوان، فإن هذه الحملات تشبه حملات التشويه التى كان يمارسها النظام السابق ضد ثورة ٢٥ يناير». وأضاف أبو حامد فى بيانه أمس الثلاثاء، أن هذه الممارسات هى أكبر دليل على أن نظام الإخوان لا يختلف عن النظام السابق، بل هو أسوأ منه وامتداد له، وأنها تؤكد صدق دعوته لحتمية الثورة ضد الإخوان، حفاظا على كل المبادئ والقيم التى قامت لأجلها ثورة يناير، وأهمها الكرامة والحرية والديمقراطية وحرية التعبير عن الرأى. وأوضح أبو حامد أنه مستمر فى دعوته للثورة ضد حكم الإخوان يوم ٢٤ أغسطس مهما بلغت التحديات، وزادت المخاطر جراء التهديدات المتتالية التى تلقاها بسبب دعوته، وأنه يحمل الرئيس المنتخب وقيادات جماعة الإخوان والحرية والعدالة مسؤولية أى اعتداء يتعرض له. انقسام صوفى حول المشاركة كتب- مصطفى عطية: ما بين الرفض والقبول، تباينت ردود الفعل داخل الطرق الصوفية، حول المشاركة فى مليونية 24 أغسطس، والتى دعا لها الإعلامى توفيق عكاشة ضد حكم الإخوان، حيث تخوف البعض من جر البلاد إلى منحى عنف جديد. الشيخ علاء الدين ماضى أبو العزائم، شيخ الطريقة العزمية، أعلن مشاركته فى «مليونية إسقاط الإخوان»، مؤكدًا أن مسار الثورة المصرية الذى بات منحرفا عن طريقه.. الشيخ الصديق المندوه رئيس الائتلاف العام لشباب الصوفية، قال إن الخروج إلى مليونية «إسقاط الإخوان» أمر بديهى وضرورة ملحة فى ظل ما تشهده مصر من أضرار لحقت بها منذ تولى الرئيس محمد مرسى سدة الحكم فى البلاد، مؤكدًا أن المليونية لها متطلبات وأهداف حقيقية، على رأسها الوقوف أمام سيطرة جماعة الإخوان وحزبها على مفاصل الدولة، فضلاً عن بيع السولار والبنزين لقطاع غزة فى الوقت الذى لا يجد فيه المواطن منها شيئًا يذكر، معربًا عن تفاؤله أن تحقق هذه المليونية ما تهدف إليه، مشددًا فى الوقت ذاته على ضرورة عدم الانجراف نحو العنف لكون الشارع المصرى لا يتحمل أعباء إضافية على أعبائه وحزنًا آخر.. الشيخ عبد المجيد الشرنوبى، شيخ الطريقة الشرنوبية، أوضح أن هذه المليونية المرتقبة نوع من التفكيك وتأصيل الانقسام الذى أصاب المجتمع، محذرًا فى الوقت نفسه من الانصياع لمثل هذه المليونيات فى وقت لم يعد يحتملها، موضحا أنه على رغم من خلافه مع جماعة الإخوان وحزبها الحرية والعدالة فكرًا ومنهجًا، فإنه يرى أن الخصومة السياسية ومعارك ومساجلات هذه القوى، لا تتم إلا عبر القنوات الشرعية لا عبر الطرق التى تفكك وحدة المجتمع وتعمل على انتفاء وحدته. هل أفشلت قرارات مرسى «المليونية»؟ عبود: الخوف من المظاهرات كان السبب فى القرار.. عيسى: لا علاقة للمليونية بالتغييرات كتب- فتحى محمد وأحمد سعيد وأحمد البرماوى: يبدو أن مليونية 24 أغسطس، كتب لها الفشل مقدما، بسبب القرارات التى اتخذها الرئيس محمد مرسى مساء أول من أمس، بإحالة المشير حسين طنطاوى والفريق سامى عنان إلى التقاعد. الدكتور عمرو هاشم ربيع، الخبير السياسى بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية والسياسية، قال إن هذه القرارات أفشلت مليونية 24 أغسطس. الدكتور حسام عيسى، أستاذ القانون بجامعة عين شمس، يرى أن دعوات التظاهر ضد جماعة الإخوان المسلمين يوم 24 أغسطس ليست سببا فى قرارات الرئيس الدكتور محمد مرسى فى الإطاحة بالمشير حسين طنطاوى والفريق سامى عنان، موضحا أن الإطاحة حدثت من قبل الجيش والقوات المسلحة أولا، لا من الرئيس محمد مرسى، وتم عرضها عليه، وقام بالموافقة عليها، لكن دعوات التظاهر قد لا يكون لها التأثير الكبير فى تلك القرارات، نظرا لكون ثورة يناير كانت تنادى بتلك القرارات.. سعد عبود، عضو مجلس الشعب المنحل، قال لـ«التحرير» إن الخوف من يوم 24 أغسطس كان أحد الأسباب الرئيسية لإصدار هذه القرارات، خصوصا أن هناك شبه إجماع من القوى الوطنية على إسقاط الإعلان الدستورى المكمل. عبود أضاف أن هذه القرارات هى استباق لانقلاب مدنى خوفا من انقلاب عسكرى كان من المحتمل أن يحدث فى 24 أغسطس. الدكتور عمرو حمزاوى، الباحث السياسى، قال لـ«التحرير»، أنا ضد من يبحث عن خلفيات غير معلومة وصيغة تآمرية، لافتا إلى أنه يؤيد قرارات الدكتور مرسى باعتبارها تحمل جوهرا ديمقراطيا واضحا، وتعود بالأمور إلى نصابها الذى كنا نتمناه منذ فبراير 2011، معتبرا أن تلك القرارات تعد مخاطرة محسوبة لتلبية بعض اتجاهات عديدة فى اتجاه الشارع، وتعبيرا عن مطالبهم. حمزاوى قال إنه من غير المقبول للمؤمنين بالديمقراطية الامتناع عن تأييد جوهر ديمقراطى من أجل المساومة، معلنا رفضه للمظاهرات يومى 24 و25 أغسطس الجارى، موضحا أن خروجنا سابقا كان لإسقاط رئيس غير منتخب ومغتصب للسلطة، وفى النهاية يجب احترام حقوق المواطنين فى المظاهرات السلمية. مرسى يحذر مديرى الأمن من التهاون فى حماية مقرات «الحرية والعدالة» الإقالة لمن يثبت تهاونه فى تأمين موكب الرئيس وحماية المقرات فى مليونية 24 أغسطس كتب- محمد عبد الجليل: اللقاء الذى جمع الدكتور هشام قنديل رئيس الوزراء، باللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية، كان مليئًا بأسرار وخفايا لم يتم الإفصاح عنها لمحررى الصحف والوكالات التى تابعت لقاء رئيس الوزراء بوزير الداخلية، فى لقاء حمل فيه قنديل رسالة مباشرة من الرئيس مرسى إلى الضباط بدت فى مقدمتها أنها رسالة تشجيعية تشيد بأهمية الدور الكبير الذى يلعبه الأمن فى الحياة السياسية، إلا أن الرسالة عادت مرة أخرى فى طياتها لتنم عن تحذير شديد اللهجة لكل مديرى الأمن من الاعتداء على مقرات حزب الحرية والعدالة فى جميع المحافظات، وذلك خلال المليونية التى دعت إليها قوى سياسية يوم 24 أغسطس الحالى، إلى الحد الذى تضمنت فيه الرسالة طلبا لمرسى وجّهه إلى الضباط وشدد فيه على تكثيف الوجود الأمنى وتشديد الحراسة الكاملة على مقرات حزب الحرية والعدالة، ومحذرًا من يثبت تباطؤه أو تراخيه من ضباط الداخلية فى حماية المقرات من أى اعتداء فعليه أن يقدم استقالته، أو ينتظر إقالته. الرسالة التى وجهها الرئيس مرسى إلى الضباط من خلال قنديل كشفت عن ملاحظة له فى أثناء زيارته إلى بعض المحافظات، ولمحت إلى تراخى الأجهزة الأمنية فى تأمين الزيارة بما يليق بمقام رئيس الدولة، وهذا بالضبط ما حدث فى أثناء زيارة مرسى إلى محافظة الفيوم، عندما وجد عدم اكتراث من مدير الأمن اللواء صلاح العزيزى، مما دعا بعض المواطنين إلى التطاول بالسب والقذف بالأحذية على موكب الرئيس مرسى، الأمر الذى أدى إلى العصف باللواء العزيزى من منصبه، وإحالته إلى التقاعد. فى سياق آخر مرتبط علمت «التحرير» أن هناك تعليمات رئاسية صدرت إلى الأمن بعدم تلقى أى بلاغات ضد الرئيس مرسى. | |
| | | | 24 أغسطس ,,,,,,,,,, مستمرة | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |