ميرو المسئول عن المنتدى
عدد المساهمات : 720 تاريخ التسجيل : 03/07/2012
| موضوع: أدلة الصلب الخميس مايو 02, 2013 11:33 pm | |
|
[center][center] أدلة الصلب1 - أدلة كتابية من داخل الكتاب المقدس - أدلة تاريخية2 3 -أدلة أثري[size=21]ةأولا:- الأدلة الكتابيةادلة كثيرة منها النبوات الموجودة في العهد القديم وتحقيقها في العهد الجديدعلي سبيل المثال وليس الحصرالنبوة: يطعن بالحربة"فينظرون إليّ الذي طعنوه وينوحون عليه كنائح على وحيد له ويكونون في مرارة عليه كمن هو في مرارة على بكره" (زكريا 12: 10) إتمامها:"لكن واحداً من العسكر طعن جنبه بحربة وللوقت خرج دم وماء" (يوحنا 19: 34) النبوة:"وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا، مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا. تَأْدِيبُ سَلاَمِنَا عَلَيْهِ، ( وَبِحُبُرِهِ شُفِينَا" (إشعياء 53: 5 إتمامها:" وَالرِّجَالُ الَّذِينَ كَانُوا ضَابِطِينَ يَسُوعَ كَانُوا يَسْتَهْزِئُونَ بِهِ وَهُمْ يَجْلِدُونَهُ، وَغَطَّوْهُ وَكَانُوا يَضْرِبُونَ وَجْهَهُ وَيَسْأَلُونَهُ قَائِلِينَ:«تَنَبَّأْ! مَنْ هُوَ الَّذِي ضَرَبَكَ؟» لوقا 22: 63- 64))النبوة: "لأَنَّهُ قَدْ أَحَاطَتْ بِي كِلاَبٌ. جَمَاعَةٌ مِنَ الأَشْرَارِ اكْتَنَفَتْنِي. ثَقَبُوا يَدَيّ وَرِجْلَيَّ َأُحْصِي كُلَّ عِظَامِي، وَهُمْ يَنْظُرُونَ وَيَتَفَرَّسُونَ فِيَّ."(مزمور 22: 16- 17) إتمامها: فَمَضَى بِهِ الْعَسْكَرُ إِلَى دَاخِلِ الدَّارِ، الَّتِي هِيَ دَارُ الْوِلاَيَةِ، وَجَمَعُوا كُلَّ الْكَتِيبَةِ وَأَلْبَسُوهُ أُرْجُوَانًا، وَضَفَرُوا إِكْلِيلاً مِنْ شَوْكٍ وَوَضَعُوهُ عَلَيْهِ، وَابْتَدَأُوا يُسَلِّمُونَ َعلَيْهِ قَائِلِينَ: «السَّلاَمُ يَا مَلِكَ الْيَهُودِ!» وكانوا يَضْرِبُونَهُ عَلَى رَأْسِهِ بِقَصَبَةٍ، وَيَبْصُقُونَ عَلَيْهِ، ثُمَّيَسْجُدُونَ لَهُ جَاثِينَ عَلَى رُكَبِهِمْ. وَبَعْدَمَا اسْتَهْزَأُوا بِهِ، نَزَعُوا عَنْهُ الأُرْجُوانَ وَأَلْبَسُوهُ ثِيَابَهُ، ثُمَّ خَرَجُوا بِهِ لِيَصْلِبُوهُ."(مرقس 15: 16- 20)
وكثير من النبوات التى فى العهد القديم وتحققت فى العهد الجديد ومنها1- ( زكريا 11: 13 - متي 27: 3- 8 )2- (إشعياء 53: 7 - بطرس الأولى 2 : 23 ، 24 )3- (مزمور 22: 7- 8 - متى 27 :39 – 42 )4- (مزمور 22 : 18 - يوحنا 19 : 23، 24 )5- (مزمور 69 :21 - يوحنا 19 : 28، 29 ) ثانياً:- الأدلة التاريخيةمما لاشك فيه أن شهادة التاريخ شئ لا يمكن نسيانه أو عدم الاعتداد به. بل إنه يبين أن المسيح شخصية تاريخية مشهود لها وتكلمت عنها الكتب والشخصيات التاريخية، ولذا وجب أن نولى اهتماماً لهذه الشهادة.أولاً: شهادة المؤرخين الرومانيين واليونانيين- شهادة تاسيتوس1 هو مؤرخ رومانى كتب تاريخ الامبراطورية الرومانية منذ موت أغسطس قيصر سنة 14 م إلى موت نيرون سنة 68 م فى ستة عشرمجلد، وكتب فى الفصل الخامس عشر عند حديثه عن حريق روما سنة 64 م إن كل العون الذى يمكن أن يجىء لإنسان، ولا كل الهبات التى يمنحها أمير، ولا كل الكفارات التى تمنحها الآلهة، يمكن أن تعفى نيرون من جريمة إحراق روما ولكن لكى يقضى على كل هذه الإشاعات أتهم المسيحيين ظلماً بأنهم أحرقوا روما،وأوقع عليهم أشد العقوبات وكان الأغلبية يكرهون المسيحيين، أما المسيح مصدر هذا الأسم - فكان قد قُتل فى عهد بيلاطس البنطى، حاكم اليهودية أثناء سلطة طيباربوس قيصركتاب الحوادث فصل ( 15 : 44) - شهادة لوسيان2من أعظم كتاب اليونان، ولد فى ساموسطا سنة 100م، وأسفاره الكثيرة اعطته أن يكون أكثرهم حريه فى الرأى ومعرفة بالأخبار العالمية، ودقة المعلومات ويقول فى كتابه (موت بيريجر نيون) "إن المسيحين لا يزالون يعبدون ذلك الرجل العظيم الذى صُلب فى فلسطين لأنه أدخل إلى العالم ديانة جديدة ... وإن هؤلاء المفتونين قد أقنعوا أنفسهم بأنهم لن يموتوا، بل يخلدون إلى الأبد، ولهذا السبب تراهم يستخفون بالموت وكثيرون ومنهم يسلمون أنفسهم طوعاً واختياراً، كذلك فإن مشرعهم الأول قد علمهم إنهم جميعا أخوة الواحد للآخر، حالما ينبذون آلهة اليونان ويعبدون ذلك المصلوب ويعيشون حسب شريعته ثالثاً:-الأدلة الأثاريهلدينا كثير من الأدلة الأثرية التي تؤكد حقيقة موت المسيح منها- نسخ الكتاب المقدس1إن كتابنا المقدس هو كتاب فريد فى كل شىء، فى وحيه وكتابته ووحدته وبقائه وترجمته وتعاليمه وتأثيره وتوجد مخطوطات ترجع إلى القرن الثانى حتى الخامس الميلادى وهى تطابق الكتاب المقدس الموجود بين أيدينا اليوم مما يؤكد صحة الكتاب المقدس وبالتالى صحة حادثة موت المسيح على الصليب والآن سوف نذكر بعض المخطوطات1 - مخطوطات تشتستر بيتى: ويرجع تاريخها للقرن الثالث الميلادى (200-250) ،وهى موجودة فى متحف بتى بدبلن وجزء منها فى جامعة متشجانالمخطوطات السينائية: مكتوبة باللغة اليونانية على جلود الحيوانات بالخط الكبير أكتشفها العالم الالمانى تشيندروف فى الفترة من 1844- 1859 فى دير سانت كاترين بسيناء ويرجع تاريخها إلى القرن الرابع الميلادى المخطوطات الفاتيكانية: وترجع إلى القرن الرابع الميلادى المخطوطات الإسكندرانية: مكتوبة باللغة اليونانية وترجع إلى القرن الخامس الميلادي- كفن المسيح2 هو النسيج الكتانى الذى استخدم فى تكفين جسد السيد المسيح بعد موته. مت 27: 59، مر 15 : 46 ، لو 23: 53 ) ، وهذا الكفن موجود فى الكنيسة الخاصة بالأسرة المالكة فى إيطاليا فى كاتدرائية يوحنا المعمدان بتورينو وقد حُفظ حتى الآن بطريقة معجزية. و طول الكفن 4,35 م وعرضه 9, 1م تقريباً وعليه صورة المسيح والى الآن لم يستطع العلماء فى حدود الإمكانيات العلمية والفنية المعروفة، رغم التقدم الهائل الذى قد حدث، أن يفسروا كيف تكونت صورة المسيح الموجودة على الكفن. رغم أنهم طرحوا العديد من النظريات إلا أنهم لم يكشفوا لنا كيف تكونت الصورة. ولقد أجريت الكثير من التجارب والأبحاث لمدة 25 عاماً على هذا الكفن ومازلت مستمرة ومن النتائج التى حصل عليها من الابحاث الآتى لقد اقتنع الأطباء الذين فحصوا الكفن اقتناعاً كاملاً من الأدلة المرئية أن الكفن كان بداخله جثة وأن صاحبه قد عانى من الموت صلباًإن كفن المسيح مازال محفوظاً بطريقة معجزية وعليه صورة المسيحإن الأدلة التشريحية والطبية والتحاليل الكيميائية والفحوص الميكروسكوبية تؤكد أن هذا هو كفن المسيح وأن المسيح قد مات على الصليب وأنه قام من الموت*كيف يكون الحل هو الصليب؟؟؟؟؟؟*وكيف يكون المسمر اليدين على الصليب هو الذى يفك أسر الملايين؟؟؟*وكيف يكون مَن نكس الرأس على الصليب يرفع رؤوس الملايين؟؟؟*وكيف مَن مات يعطي الحياة للملايين؟؟؟؟
[/center][/center][/size] | |
|