قلب جرئ
كل سنة وانتم طيبين
بمناسبة عيد القيامة المجيد وشم النسيم
ربنا يعيده علينا جميعا بالخير وسعادة
ويحفظ بلدنا الحبيبة مصر
اهلا وسهلا بيك فى بيتك
احنا كلنا هنا اخوات
وفى انتظارك
قلب جرئ
كل سنة وانتم طيبين
بمناسبة عيد القيامة المجيد وشم النسيم
ربنا يعيده علينا جميعا بالخير وسعادة
ويحفظ بلدنا الحبيبة مصر
اهلا وسهلا بيك فى بيتك
احنا كلنا هنا اخوات
وفى انتظارك
قلب جرئ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قلب جرئ

جمهورية الاخوة والمحبة الابدية التى تحمل الخير للجميع دون تفرقة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» اتكسرى يا ريح
تذكار نياحة النبي ملاخي Emptyالجمعة أغسطس 15, 2014 3:26 pm من طرف joash

» الخبز المحروق
تذكار نياحة النبي ملاخي Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:53 am من طرف joash

» قولوا رايكم فى الصورة
تذكار نياحة النبي ملاخي Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:52 am من طرف joash

» ان كان ع الحب
تذكار نياحة النبي ملاخي Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:51 am من طرف joash

» كتبت احــبك
تذكار نياحة النبي ملاخي Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:50 am من طرف joash

» صورة رووووووووعة للعشاء الاخير بجد
تذكار نياحة النبي ملاخي Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:47 am من طرف joash

» هههههههههه - حبيبى
تذكار نياحة النبي ملاخي Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 10:43 am من طرف joash

» حبــيـــبـــــى...........؟
تذكار نياحة النبي ملاخي Emptyالأربعاء يوليو 16, 2014 5:25 pm من طرف خادمة الرب

»  لعبه حلوووه كيف تعرف أن شخص يحبك
تذكار نياحة النبي ملاخي Emptyالإثنين مايو 12, 2014 12:21 pm من طرف 7bibi BaBa

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 تذكار نياحة النبي ملاخي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
خادمة الرب
المسئول عن المنتدى
خادمة الرب


عدد المساهمات : 5708
تاريخ التسجيل : 28/06/2012
الموقع : الصمت أفضــــل من الكـــــــلام

تذكار نياحة النبي ملاخي Empty
مُساهمةموضوع: رد: تذكار نياحة النبي ملاخي   تذكار نياحة النبي ملاخي Emptyالخميس سبتمبر 06, 2012 1:37 pm

موضوع اكثر من رائع ربنا يباركك يارب اجذبنى ليك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ميرو
المسئول عن المنتدى
ميرو


عدد المساهمات : 720
تاريخ التسجيل : 03/07/2012

تذكار نياحة النبي ملاخي Empty
مُساهمةموضوع: رد: تذكار نياحة النبي ملاخي   تذكار نياحة النبي ملاخي Emptyالأربعاء سبتمبر 05, 2012 2:53 pm

شفاعة ملاخى النبى تشملنا حميعاً
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
pnt ava karas
المسئول عن المنتدى
pnt ava karas


عدد المساهمات : 2212
تاريخ التسجيل : 27/06/2012

تذكار نياحة النبي ملاخي Empty
مُساهمةموضوع: رد: تذكار نياحة النبي ملاخي   تذكار نياحة النبي ملاخي Emptyالأربعاء سبتمبر 05, 2012 10:49 am

شفاعته وصلاته تكون معنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
pnt ava karas
المسئول عن المنتدى
pnt ava karas


عدد المساهمات : 2212
تاريخ التسجيل : 27/06/2012

تذكار نياحة النبي ملاخي Empty
مُساهمةموضوع: تذكار نياحة النبي ملاخي   تذكار نياحة النبي ملاخي Emptyالأربعاء سبتمبر 05, 2012 10:48 am

هو صاحب السفر الأخير من أسفار الأنبياء الإثني عشر الصغار. اسمه معناه "ملاكي" أو "رسولي". لا نعرف ما إذا كان" ملاخي" اسماً أم صفة، بعض الدارسين ظنّ أن عزرا الكاتب هو صاحب السفر، لكن أكثرهم يميل إلى اعتباره اسم علم لشخص حقيقي. ومن اللافت أن أوريجانوس المعلم اعتبر الكاتب ملاكاً من السماء. وثمّة تقليد يقول بولادته في بلدة تدعى صوفا في زبولون وانه مات ولما يزل في عنفوان شبابه. لكن غيرهم يقول به من سبط لاوي.


تاريخ النبوءة غير محدّد بدقة. بعضهم يحسبه في حدود السنة 432 ق.م وبعضهم في حدود السنة 450 ق.م وبعضهم ما بين السنتين 480 و460 ق.م أنّى يكن الأمر فقد تنبّأ ملاخي بعد الرجوع من السبي وبناء الهيكل.
هذا ويبدو أن الزمن الذي كتب فيه ملاخي نبوءته كان مضطرباً على المستويين السياسي والعسكري نظراً للصراع القائم بين الشرق والغرب، بين الفرس من ناحية والهيلينيين من ناحية أخرى. يشار إلى انه في غمرة هذه الأحداث سرت في العالم كله موجة من القلق والفوضى.
بالنسبة للشعب الإسرائيلي العائد من السبي، لا شك أن الأحلام الكبرى التي ارتبطت بالعودة إلى أرض الميعاد كانت قد تلاشت في الوجدان شيئاً فشيئاً، والأماني التي اختزنها العائدون أسقطها الواقع الذي لم يحمل للوطن المستعاد تغييرات درامية في مستوى الطموحات. لذلك فترت الهمم وعاد الكلب إلى قيئه (2بطرس22:2) واستبان القيح في النفوس من جديد وكأن الفساد بلغ حداً لم يعد الرجوع عنه في طاقة الناس ولو سترته آمال العودة لبعض الوقت. وما قيل في زمن أشعياء ما زال سارياً في زمن ملاخي أن "الرأس كله مريض والقلب كله سقيم. من أخمص القدم إلى الرأس لا صحّة فيه بل جروح ورضوض وقروح مفتوحة لم تُعالج ولم تُعصب ولم تليّن بدهن" (اشعياء 6:1).



ثمة حقيقة ثابتة ينطلق منها ملاخي وهي محبة الله لشعبه. "إني أحببتكم. قال الرب" (2:1). هذه الحقيقة المفترض أن تكون بديهية في أذهان الشعب أضحت لديه موضع شك. لسان حال الناس باتت هكذا:" بمّ أحببتنا؟" جعلوا الله في قفص الاتهام. ألزموه بالدفاع عن نفسه. إنها وقاحة الخطيئة. يخطئون ثم يتهمون الله ليبرّروا أنفسهم.
هذه كانت حال الكهنة:
لم يعد الله يُكرم كأب ولا يُهاب كسيّد. ازدرى الكهنة به. احتقروا مائدة الرب وقرّبوا على مذبحه طعاماً نجساً. باتوا يقرّبون المعيوب من البهائم ذبائح. يأتون بالعمياء والعرجاء والسقيمة المسروقة. حادوا عن الطريق وأعثروا كثيرين بالتعليم ونقضوا عهد لاوي (8:2) وحابوا الوجوه. فجعلهم رب القوّات حقيرين أدنياء عند الشعب (9:2)، وأنذرهم بأن يسمعوا ويصلحوا أحوالهم أو يلعنهم ويقطع أذرعهم ويذهب بهم.
والشعب أيضاً زاغ:



دُنّس قدس الرب الذي أحبه (11:2). شاع الغدر والطلاق وأقبل الرجل على الزواج من الأجنبيات وامتنعوا عن إداء العشور. صاروا يتهكّمون على الله: "ابن إله العدل؟!" "(17:2). باتوا يعتبرون الشر صلاحاً ونسبوا الشر إلى الله. عبادة الله، في عيونهم، أضحت باطلة ولم يعد هناك جدوى من حفظ أوامره عندهم. انتشرت العرافة ودرج الفسق، وباتت شهادة الزور وهضم حقوق الأجراء ودوس الأرامل والأيتام أموراً عادية. خشية الله في النفوس ماتت. عظّموا المتكبّرين وأثنوا على الأشرار لأنهم أفلحوا. تحدّوا الله. أنكروا قوّته. شمتوا به. لذا قالوا عن الأشرار: "جربّوا الله ونجوا! (15:3).
ومع ذلك قال لهم رب القوّات: "أنا الرب لا أتغيّر وأنتم لا تزالون بني يعقوب... ارجعوا إليّ أرجع إليكم" (7:3). خطايا الشعب هي التي منعت الخير عنه (ارميا 25:5). لذا قال لهم في شأن أداء العشور مثلاً: جربّوني بذلك... تروا هل لا أفتح لكم نوافذ السماء وأفيض عليكم بركة لا تنفذ... (10:3).



على انه ولو ثبتت الدعوة إلى التوبة فإن عين النبي كانت على كشف جديد مقبل. الله آت بنفسه. "هاءنذا مرسل ملاكي فيُعدَّ الطريق أمامي ويأتي فجأة إلى هيكله السيد الذي تلتمسونه وملاك العهد الذي ترتضون به. ها إنه آتٍ، قال ربّ القوات. فمن الذي يحتمل يوم مجيئه ومن الذي يقف عند ظهوره" (3: 1-2). وأيضاً: "تشرق لكم، أيها المتّقون لاسمي، شمس البرّ، والشفاء في أشعّتها فتسرحون وتثبون كعجول المعلف... في اليوم الذي أصنعه، قال ربّ القوات" (4: 2-3).
هنا الإنباء عن مجيء المسيح المخلّص، نور العالم، الذي في إشعاعه الشفاء. كلام ملاخي النبي إطلالة على الملكوت الآتي.
أما الملاك المُرسل ليعدّ الطريق أمام الرب فيوحنا السابق الذي شهد له الرب يسوع قائلاً "هذا هو الذي كُتب عنه ها أنا أرسل أمام وجهك ملاكي الذي يهيّء طريقك قدّامك" (متى 10:11). غير أن يوحنا صورة عن إيليا النبي. جاء بروحه وغيرته. ملاخي النبي ختم سفره بالقول: "هاءنذا أرسل إليكم إيليا النبي قبل أن يأتي يوم الرب العظيم الرهيب فيرد قلوب الآباء الى البنين وقلوب البنين إلى آبائهم، لئلا آتي وأضرب الأرض بالتحريم " (4: 5-6). ولكن قال الرب يسوع عن يوحنا انه هو إيليا المزمع أن يأتي (متى 14:11) وان إيليا أتى ولم يعرفه اليهود بل عملوا به كل ما أرادوا، ففهم التلاميذ انه قال لهم عن يوحنا المعمدان (متى17: 12-13).



يبقى أن الكثير من الفساد المتفشّي في زمن ملاخي النبي متفش فيما بيننا اليوم، وفي كنيسة المسيح بالذات. وليست لنا، والحال هذه، كلمة تنبيه وتحذير نتفوّه بها خيراً من الكلمة التي وردت في الرسالة إلى العبرانيين: "يجب أن ننتبه أكثر إلى ما سمعنا لئلا نفوته. لأنه إن كانت الكلمة التي تكلّم بها ملائكة صارت ثابتة وكل تعدّ ومعصية نال مجازاة عادلة، فكيف ننجو نحن إن أهملنا خلاصاً هذا مقداره قد ابتدأ الرب بالتكلّم به ثم تثبّت لنا من الذين سمعوا شاهداً الله معهم بآيات وعجائب وقوّات متنوّعة ومواهب الروح القدس حسب إرادته" (عبرانيين2: 1-4).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تذكار نياحة النبي ملاخي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلب جرئ :: منتدى الاقسام المسيحية :: القديسين والقديسات,-
انتقل الى: